ثمان وثمانون وصية في التربية
إلى كل مربّي فاضل ، إلى كل أب وأم ، نهدي هذه الحصيلة الرائعة من تجارب بعض أهل الفضل في التربية ، وقد تم تلخيصها على شكل نقاط ، ليسهل قراءتها والاستفادة منها :
۱ – اِصطحاب الأبناء في سِنِّ السابعة إلى المساجد .
۲ – القيام مع الأولاد بصِلة الأرحام ، والإحسان إلى الجيران .
۳ – تعليم البنات حُبَّ الحجاب منذ الصِّغَر .
۴ – التخطيط لإملاء أوقات فراغ الأبناء .
۵ – تعليم البنات الخياطة أو ما يناسبها .
۶ – تنسيق الرحلات المناسبة للأسرة ، والاهتمام بالمكان والبرنامج .
۷ – الذكر بصوت مسموع أمام الأولاد .
۸ – ربط الأولاد بالمسلمين وقضايا المسلمين .
۹ – اصطحابهم عند فعل الخير ، كتوزيع الصدقات ، وجمع التبرعات و .. .
۱۰ – إلحاقهم بحلقات تحفيظ القرآن مع المراقبة والمتابعة .
۱۱ – تعليمهم الأمثال العربية والشعر العربي .
۱۲ – التحدث أمامهم بالفصحى – قدر الإمكان – .
۱۳ – استثمار الأحداث التي تقع في الأسرة .
۱۴ – توطيد العلاقات بالعائلات الطيبة لإيجاد البيئة المناسبة .
۱۵ – الأخذ بنظر الإعتبار أن أفعال وأقوال الكبار تنعكس على الصغار .
۱۶ – التركيز على موضوع الحب ، فهو خيط التربية الأصيل .
۱۷ – معرفة أصدقاء الأولاد بطريقة مناسبة .
۱۸ – توحيد الطريقة – نمط التربية – بين الوالدين .
۱۹ – حَثّ الأبناء على العادات الطيبة وتعزيزها .
۲۰ – تدريبهم على العمل النافع .
۲۱ – تعويد الأبناء على الأكل مما هو موجود على المائدة .
۲۲ – تعوديهم على عدم السهر ، وعدم النوم في مكان مظلم .
۲۳ – غرس الأخلاق الحميدة في نفوسهم ، من كرمٍ وشجاعة وما شابههما .
۲۴ – تأسيس مكتبة خاصة للأولاد في البيت ، وحبَّذا لو أضيف إليها جهاز الكومبيوتر ، مع بعض البرامج النافعة .
۲۵ – غرس شِيَم إكرام الضيف في سِنٍّ مبكرة ، بتعويدهم على استقبال الضيوف.
۲۶ – التركيز على قراءة قصص الأنبياء .
۲۷ – تعليمهم السُّنن الربانية ، كَسُنَّة أنَّ الأسباب مربوطه بِمُسبباتها ، وأنه لكي يأتيك الرزق لابُدَّ من العمل .
۲۸ – تعليمهم معنى العبادة الشامل ، وعدم الفصل بين أعمال الدنيا والآخرة .
۲۹ – تعليمهم أداء الصلاة بخشوع وأناة ، وعدم العَجَلة فيها .
۳۰ – تعليمهم الأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر تدريجياً .
۳۱ – عدم إهمال الأخطاء التي يقعون بها دون معالجة .
۳۲ – زرع القناعة في نفوس الأولاد .
۳۳ – الصبر وعدم الشكوى من تربية الأولاد ، والإستعانة بالله ، والدعاء لهم بالصلاح .
۳۴ – ضرورة العدالة في المعاملة والعطيات بين الأولاد .
۳۵ – إيجاد المحفِّزَات لأعمال الخير .
۳۶ – إيجاد بعض الدروس في المنزل .
۳۷ – تعليميهم على الإستفادة من الوقت في السيارة .
۳۸ – الإكثار من ذكر المصطلحات الشرعية لكي يألفوها .
۳۹ – التدرّج ، والصبر ، وطول النفس ، في مراحل التربية ، لِغَرض تحقيق الأهداف .
۴۰ – إيجاد القدوة ، وتنويع الأساليب .
۴۱ – رَبط القلب بالله عزَّ وجلَّ في التربية .
۴۲ – التركيز على الولد الأكبر في تربيته .
۴۳ – إيضاح دور الأم للبنات ، وهو دور المرأة في الإسلام .
۴۴ – اهتمام الأب بالجديد في التربية من دراسات وغيرها .
۴۵ – ملاحظة الفروق الفردية بين الأولاد .
۴۶ – التركيز على فعل الخير والطاعات بنفس التركيز على المَنع من الشر والمعاصي .
۴۷ – مراعاة التوازن في التربية .
۴۸ – الشمول في التربية .
۴۹ – إذا أمَرْتَ الإبن بشيء فتابع تنفيذه .
۵۰ – القدرة على التحكم في الشخصية .
۵۱ – توجيه انفعالات الغضب والحب لله عزَّ وجلَّ .
۵۲ – تنمية الطموحات وتوجيهها .
۵۳ – عدم تلبية رغبات الولد كُلَّما طلب شيئاً.
۵۴ – تربية البنات بما يناسِبُهُنَّ .
۵۵ – خطورة الإطراء بوصف الجمال أو غيره ، من الصفات الخَلقيَّة أو الخُلُقيَّة لدى الأولاد .
۵۶ – تعليمهم الفرق بين الذكر والأنثى ، التي وردت في الشرع .
۵۷ – ربط التوجيهات والأوامر والنواهي بالله عزَّ وجلَّ ، وليس بالعادات والتقاليد .
۵۸ – تَحبِيبهم لله عزَّ وجلَّ بذكر صفاته ، ونِسبة النعم إلى خَالِقِها .
۵۹ – توجيه الطفل بالترغيب أكثر من الترهيب .
۶۰ – اختيار المدرسة والحيِّ المناسبَين .
۶۱ – لاعب إبنك سبعاً ، من السنة الأولى إلى السابعة .
۶۲ – أدِّبه سبعاً ، من السنة السابعة إلى الرابعة عشر .
۶۳ – صاحبه سبعاً ، من السنة الرابعة عشر إلى الحادية والعشرين .
۶۴ – توجيه الأبناء من منطلق شرعي وليس عاطفي .
۶۵ – الإستشارة من أهل العلم والتخصص .
۶۶ – الإتزان في العقوبة .
۶۷ – الاعتدال بين الإسترضاء والقسوة .
۶۸ – استثمار جلسة العائلة في التوجيه والإرشاد .
۶۹ – استئصال عادة الحلف دائماً بالله .
۷۰ – أن يطالع الأب ويقرأ ، ولا داعي على أن يأمرهم مباشرة ، أي عدم التوجيه مباشرة ، وإنما يقوم الأب بعمل شيء كالقراءة ونحوها ، ويتابعه الأبناء بعد ذلك .
۷۱ – تعمد الحديث الإيجابي عن الجيران والأقارب والأصدقاء ، وتجنب الحديث السلبي .
۷۲ – معرفة التركيبة النفسيه لِكُلِّ إبن .
۷۳ – كثرة التحذير يولد الخوف .
۷۴ – كثرة الإحتياط تولد الوَسْوَسة .
۷۵ – كثرة التدخل تفسد العلاقة .
۷۶ – استثمار فرص الأم في العمل .
۷۷ – اِصصحاب الأولاد في حلقات العلم والمحاضرات .
۷۸ – التعليق على كلام الأولاد بما يقتضيه الوجه الشرعي .
۷۹ – تعليمهم عادة الشكر للناس عموماً ، وللأب وللأم خصوصاً .
۸۰ – تعليمهم كلمات في مَحَبَّة بعضهم لبعض .
۸۱ – التربية على الاعتماد على النفس ، وإنجاز الأمور بنفسه .
۸۲ – التربية على عدم انقلاب الوسائل إلى غايات ، مثل الرياضة ، ونيل الشهادة .
۸۳ – قراءة وشرح جوامع الحِكَم والأمثال .
۸۴ – عدم المقارنة بين الأولاد .
۸۵ – عدم إظهار شجار الأبوين بين الأولاد .
۸۶ – الأخذ في الحسبان دائماً أن الوقاية خير من العلاج .
۸۷ – التربية على التواضع ، وقبول الحق ، وعدم الكِبَر .
۸۸ – التربية على التوافق بين حالتي الأولاد الفكرية والتربوية .