موقع الشیعة الأبناء برگه 2
سيدة عراقيـة : نعيش في زمن العولمة ولا نعرف كيف نسيطر على أبنائنا تعاملت السيدة خلود الشجيري/۴۲ سنة ، مع أولادها وهم أطفال بكل حنان، وحرصت على
يعرف الكبار داخل محيط الاسرة وفي المدرسة وكل انسان يعد نفسه مربياً ومسؤولاً عن مستقبل الجيل الصاعد، ان مرحلة المراهقة التي يدخلها الفتى
أفادت دراسة جرت في جامعة ليدز البريطانية بأن بإمكان الأطفال تعلم أكل أنواع جديدة من الخضروات شرط أن تقدم لهم على نحو منتظم قبل سن الثانية.
يُعتقد أن دور الأم أكثر أهميّة فى حياة الطفل من دور الأب، بينما الواقع يؤكد أن دور الأب يحمل الأهميّة عينها، إذ إن أصول التنشئة السليمة تقتضى
للثقافة المادية المعاصرة تأثيراتها المختلفة على الجيل الجديد، وإذا كان هناك من الشباب من يستطيع مقاومة إغراءات الثقافة المادية المنحرفة،
بسم الله الرحمن الرحيم سوف أتعرَّض إلى مسألتين تتعلّق بالطهارة المعنوية لقلوب الشباب: المسألة الأولى هي: ينبغي لجميع أفراد الشعب -خصوصاً
تسبّب عفوية الأطفال غالباً مشاكل لذويهم، فكم مرّة أفشى ابنك مشاعرك تجاه من تزورينه أو ذكر تفاصيل حادثة حصلت في المنزل بدون أن يدرك أنها أمر
الإنسان كائن عجيب من حيث الخلقة والقدرة، فقد خلقه الله عزوجل مزدوج الطبيعة، فيه عنصر مادي طيني، وعنصر روحي سماوي، يقول الله تعالى: ﴿ إِذْ
يولد الطفل في مجتمعنا مبرمجاً على تلقي الثقافة التقليدية داخل البيت، فأمه تهيئه ليكون طالباً ناجحاً متفوقاً في حدود المنهج الدراسي، وتجتهد
يتأثر الأطفال بالبيئة المحيطة بهم وبالحياة الأسرية التي يتربون بها فيراقب الأطفال عن كثب العلاقة بين والديهم وعندما تكون هذه العلاقة غير