۱ـ قال المستشرق المسيو هوتنجر: إن الكلمات القصار والحكم التي هي جزء من المسائل الأخلاقية في الإسلام ، والتي تعطينا فهرساً في جميع جوانب الحياة

۱ـ قال المستشرق ( ميشيل بودير ): إن الخشوع الذي نراه على المسلمين أثناء أدائهم الصلاة ، والذي يدعو إليه كل دين سماوي ، نجده في الواقع يخجل منه كل

عندما ندرس الفكر الإسلامي منذ عصوره الأولى، نجد أن علماء المسلمين اختلفوا في مسائل الوجود الأساسية إلى مشارب ومذاهب متعددة جعلت منهم متكلمين

مفهوم الدين‏ الدين في اللغة بمعنى الطاعة والجزاء…، وأما في الاصطلاح فتعني: الإيمان بخالق الكون والإنسان، وبالتعاليم والوظائف العمليّة

ليس أمة على وجه الارض، اليوم، بحاجة الى الحب، كحاجة المسلمين اليه، فهم أولى به من غيرهم، وهم أحوج ما يكونوا اليه اليوم، من اي يوم اخر. انهم

قَالَ تَعَالى ﴿ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء

أضحى البحث والحديث في مسائل الفكر السياسي الإسلامي من الموضوعات الملتبسة التي أثارت زوبعة من الاختلاف والجدل ، ليس بسبب افتقار التراث

لقد صدر ـ وبكل وقاحة ـ من بعض الدول الغربية مثل ، بريطانيا اصدر المجلس النيابي فيها بجواز اللواط والزواج المماثل. وقال بعض اتباع المذاهب

يتخذ موضوع (الجنس) في مجتمعاتنا صيغةً خاصّة، فهو من المحرّمات الاجتماعية المقلقة، كما أنه من الحاجات الأساسية في حياة الإنسان، على صعد عدّة،

بسم الله الرحمن الرحيم أحبائي القراء، لقد فكرت يا أصدقائي أن آخذكم معي هذه المرة إلى عالم أقل ما يقال عنه إنه جميل، بل شديد الجمال والروعة