موقع الشیعة اُصول الدين برگه 6
وهو تعالى قادر على القبح من جنس الحسن ، وإنما يكون قبيحا لوقوعه على وجه ، وحسنا لوقوعه على وجه ، كقول القائل : زيد في الدار فإن كان متعلق الخبر
الحسن : ما يستحق به المدح مع القصد إليه ، وينقسم إلى : واجب ، وندب ، وإحسان . فالواجب هو : ما يستحق به المدح وبأن لا يفعل ولاما يقوم مقامه الذم ،
مسألة في وجوب النظر أول الأفعال المقصودة التي لا يصح خلو العاقل منها وجوبا النظر المؤدي إلى المعرفة ، يفرق ما بين الحق والباطل. لأن كل عاقل نشأ
مسألة في كونه تعالى واحداً وهو سبحانه واحد لا ثاني له في القدم والاختصاص بما ذكرناه من الصفات النفسية ، لأنه لو جاز وجود قديمين قادرين
مسألة في كونه تعالى قديماً ويجب أن يكون تعالى قديماً ، لأنه لو كان محدثا لتعذر عليه تعالى ما يتعذر على المحدث من الأجناس ، وفي اختصاصها به
الجواب الإجمالي ما يهتم به علم الكلام هو مقام الإمامة الظاهرية و الرئاسة الإجتماعية للإمام، أما ما جاء في القرآن و الروايات عن مقام الإمام فقد
جاء في موسوعة فقه عثمان بن عفان: تنعقد الإمامة عند عثمان بن عفان بأحد أمرين: المبايعة أو الغلبة. 1 – المبايعة: وبالمبايعة عقدت الإمارة
قال اللهُ الحكيم في كتابه الكريم : ثّمّ أَوْرَثْنَا الكِتَبَ الّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لّنَفْسِهِ
لا تختصّ الآيات الدالّة على إحياء الموتى بعد الموت بالآيات المذكورة في سورة المرسلات ، بل في كثير من السور توجد آيات تدلّ على ذلك. ففي سورة
جاء الحديث عن الإمامة في القرآن الكريم في غير موضع ، ومنها : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا