موقع الشیعة الإسلام برگه 6
في العدل والوعد والوعيد الطاعة : فعل يعرض العبد لعوض مع التعظيم ، ويسمى ذلك العوض المقارن ” ثوابا ” . والمعصية : فعل يفضي إلى عوض يقارن
والدليل على ذلك أن الأجسام محدثة ، وكل محدث فله محدث . وقبل تقرير هذه الحجة ، لا بد من بيان المراد بالألفاظ التي اشتملت عليها ، وما يتعلق بها
قال الله تعالى في سورة طه : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى * قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا * قال كذلك أتتك
ديباجة التوجيهات والتبريرات التي ذكرناها آنفاً للحجاب تُمثِّل في الأغلب ما اصطنعه خصوم الحجاب من حجج، وأرادوا بذلك أنْ يطرحوه بوصفه أمراً
فأما النص من أبيه : فما روي من عدة طرق ، عن محمد بن علي بن بلال قال : خرج إلي من أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام قبل مضيه بسنتين يخبرني بالخلف
النص على عدد الأئمة من طريق العامة عن الشعبي ، عن مسروق ، قال : كنا عند ابن مسعود ، فقال له رجل : أحدثكم نبيكم كم يكون بعده من الخلفاء ؟ فقال له
بعد أنْ تصاعدت لبنات التنظير الفوقي لنظرية الإصلاح والمصلح في كتاب الله تعالى وفي بيانات رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وخلفائه المعصومين
مناقب ابن شهرآشوب : الدليل على إمامته عليه السلام ما ثبت أن الامام عليه السلام يجب أن يكون منصوصا عليه ، فكل من قال بذلك قطع على إمامته ، وإذا
أجمع أصحاب أبيه أبي الحسن موسى عليه السلام على أنّه نصّ عليه وأشار بالإِمامة إليه ، إلاّ من شذّ عنهم من الواقفة المسمّين (الممطورة) والسبب
في رحاب النبوة والأنبياء قال ابن السكيت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام) لماذا بعث الله عزّ وجلّ موسى بن عمران بالعصا ويده البيضاء وآلة السحر