موقع الشیعة القضايا الاجتماعية في الإسلام برگه 3
كثير من الشّباب فتياناً وفتيات يسألون أنفسهم ماذا نملك من الثّروات حتّى نفكِّر في تنميتها والاستفادة منها في شؤون حياتنا المختلفة. قد يرى
ثمة ظاهرة في العالم الإسلامي بدأت في العقدين الأخيرين تثير انتباه علماء الاجتماع الغربيين، وخاصة أولئك المهتمين بقضايا العالم الإسلامي
الإدمان خطر يداهم الشباب قال تعالى: (إِنَّ النَّفْسَ لأمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ) (يوسف/ ۵۳).
تتعد مشاكل الشباب في هذه الأيام وفي هذا العصر، فلم تعد المشاكل تقتصر على سن المراهقة. هناك العديد من المشاكل التي يعاني منها شباب اليوم
إذا كانت حالة التدافع الحضاري قد أوصلت الحضارة الغربية المعاصرة إلى درجة من التفوق المادي والعلمي والإداري فإن تداعيات هذا الصعود الحضاري
وردت في القرآن الكريم آيات عديدة حول الحجاب، منها قوله تعالى: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) ومنها
رَبى النبي(ص) جيلاً مؤمناً و ملتزماً بمفاهيم وقيم الإسلام ، وكان الغالب في هذا الجيل شريحةِ الشباب . فعادة ما يتفاعل الشباب مع كل جديد، وهم أكثر
هناك مجموعة من الحقوق العامة تتعلق بحق الفرد كإنسان يؤكد الإسلام على مراعاتها ، ما لم تتصادم بحق أو حقوق أخرى ، وهي على أنواع ، نذكر أهمها :
تتفاوت المجتمعات الإنسانية في قوتها وضعفها، ففي حين نرى أن بعض المجتمعات قوية ومتماسكة ومتقدمة وفاعلة؛ نجد في المقابل مجتمعات أخرى تعاني من
احتفى العالم الحقوقي هذا الاسبوع باليوم العالمي لحقوق الانسان الذي يصادف العاشر من ديسمبر من كل عام، واستحضرت ذاكرة النشطاء ما حدث قبل ۶۴