موقع الشیعة الإمام الباقر (ع) برگه 2
حدّث إبراهيم بن سعد قال: حدّثنا حكم بن سعد قال: لقيتُ أبا جعفر محمّدَ بن عليٍّ الباقر عليه السّلام وبيده عصاً يضرب بها الصخر فينبع منه الماء.
كتب كمال الدين محمّد بن طلحة الشافعيّ: نُقل عن أبي الزبير بن محمّد بن أسلم المكي قال: كنّا عند جابر بن عبدالله ( الأنصاريّ )، فأتاه عليّ بن
عن عبدالله بن محمّد المروزيّ، عن عمارة بن زيد، عن عبدالله بن العلا، عن جعفر الصادق عليه السّلام قال: كنتُ مع أبي وبيننا قوم من الأنصار، إذ أتاه
عن عليّ بن أبي حمزة وأبي بصير قالا: كان لنا موعدٌ على أبي جعفر عليه السّلام، فدخلنا عليه أنا وأبو ليلى، فقال: يا سكينة هلمّي المصباح. فأتت
سمي بالباقر لأنّه بقر العلم، أيّ شقّه فعرف أصله وخفيه(1) وتوسع فيه(2)، وسمي كذلك لبقره العلوم واستنباطه الحكم، وكان عارفاً بالخطرات معرضاً عن
وهي ركعتان كلّ ركعة بالحمد مرّة وسُبْحانَ اللهِ وَاَلْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَاَللهُ اَكْبَرُ مائة مرّة . دُعاءُ الباقِرِ(عليه
اشتهر الإمام محمد الباقر(ع) في زمانه شهرة عظيمة بمكانته العلمية الراقية، مما جعل العلماء والفقهاء والرواة يفدون إلى مجلسه للاستفادة من
لو أخذ المسلمون سيرة الرسول الأعظم (ص) والأئمة المعصومين من أهل بيته الاطهار عليهم السلام للعمل والتطبيق لحصلوا على أعظم مكسب في حقل التوجيه
روي عن أبي محمد الحسن العسكري عليهما السلام أنّه قال : كان عليّ بن الحسين زين العابدين عليه السلام جالساً في مجلسه ، فقال يوماً في مجلسه : إنَّ
روي عن عبد الرحمن بن عبد الزُّهري قال : حجّ هشام بن عبد الملك ، فدخل المسجد الحرام متكياً على يد سالم مولاه ، ومحمد بن عليّ بن الحسين عليهم