موقع الشیعة الإمام الحسن (ع) برگه 4
مقدمة : يحتاج الطفل – أي طفل – إلى هندسة وموازنة بين ميوله وطاقاته ، ويفتقر إلى تربة صالحة ينشأ فيها وتصقل مواهبه . ويعوزه تنظيف لموارد
السؤال: لقد قام الإمام الحسن(عليه السلام) بمصالحة معاوية بن أبي سفيان، بينما ثار الإمام الحسين(عليه السلام) ضدّ يزيد بن معاوية؟ فلماذا صالح
هناك مجموعة من أبيات الشعر منسوبة إلى الإمام الحسن ( عليه السلام ) ، نذكر منها : ممهّدات السبق : سـبقت العالمين إلى المعالي ** بحسـن خليقة وعلوّ
الوصية الأولى : لا تهرق محجمة دم ( هذا ما أوصى به الحسن بن علي إلى أخيه الحسين بن علي ، أوصى أنّه : يشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّه
الموعظة الأولى : في التسليم الى الله : قال الإمام الحسن ( عليه السلام ) : ( مَن لا يُؤمِن بالله وقضائه وقدره فقد كَفَر، ومن حمل ذنبه على ربه فقد
يتميّز الأئمّة ( عليهم السلام ) بارتباطٍ خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم – مثل الأنبياء – معاجزٌ
قال ( عليه السلام ) : ( الحمد لله الذي كان في أوّليّته ، وحدانياً في أزليّته ، متعظّماً بإلهيته ، متكبّراً بكبريائه وجبروته ، ابتدأ ما ابتدع ،
يعتبر العقل إحدى الركائز الأساسية في الشخصية الإسلامية ، ومن المعلوم أن المعصومين ( عليهم السلام ) قد تَسنَّموا قِمَّة التسلسل في درجات
تاريخ الصلح ۲۶ ربيع الأوّل ۴۱ﻫ. ظروف ما قبل الصلح بعد استلام الإمام الحسن(عليه السلام) لمنصب الإمامة، كانت أنباء جيش الشام تذاع في الكوفة
هناك مجموعة من أبيات الشعر منسوبة إلى الإمام الحسن ( عليه السلام ) ، نذكر منها : ۱ـ قدّم لنفسك : قدّم لنفسك ما استعطت من التقى ** إنّ المنيـة نازل