سَأل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أصحابه عن المرأة : ( متى تكون أدنى من رَبِّها ؟ ) فلم يدروا . فلما سمعت فاطمة ( عليها السلام ) ذلك ، قالت : ( أدنى

روى الإمام الصادق ( عليه السلام ) بسنده إلى الإمام الحسن ( عليه السلام ) ، أنه قال : ( رأيت أمّي فاطمة ( عليها السلام ) قامت في محرابها ليلةَ جمعةٍ ،

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله ) : (من رأى منكم منكراً فليغيّره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الايمان). لقد وضعت

( إنَّ اللهَ لَيَغضب لِغَضَبِ فاطمة ويَرضَى لِرِضَاها ) . ( فَاطِمة بضعة مني ، مَن آذاها فَقَد آذاني ، ومن أحَبَّها فقد أحَبَّني ) . ( فاطمة قَلبي

بعد وفاة أبيها ( صلى الله عليه وآله ) ذهبت ( عليها السلام ) وأخذت قبضة من تراب قبر أبيها ( صلى الله عليه وآله ) الشريف وشمَّتْهُ ، وقالت ( عليها

قال الإمام علي ( عليه السلام ) في حق الزهراء ( عليها السلام ) : ( فَوَالله ما أغضبتُهَا ولا أكرهتُهَا على أمر حتى قَبضَهَا اللهُ عَزَّ وجلَّ ، ولا

إنّ الأُمومة من الوظائف الحسّاسة والمهام الثقيلة التي أُلقيت على عاتق الزهراء ( عليها السلام ) حيث أنجبت خمسة أطفال هم : الحسن والحسين وزينب

۱ – روى الخوارزمي بإسناده عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( لو كان الحُسن شخصاً لكان فاطمة ، بل هي أعظم ، إن فاطمة ابنتي

تعتبر الأسماء عند أولياء الله ذات أهمّية كبرى ، لأنّها تعبّر عن حقيقة الشيء ، وإنّ أوّل من سمّى هو الله سبحانه وتعالى ، فقد سمّى المسيح عيسى (

دعاؤها ( عليها السلام ) يوم السبت : ( اللهمّ افتح لنا خزائن رحمتك ، وهب لنا اللهمّ رحمة لا تعذّبنا بعدها في الدنيا والآخرة ، وارزقنا من فضلك