موقع الشیعة - الإسلام - الصفحة 4
يقول أعداء الإسلام عن الإسلام بأنّه لا علاقة له بتنظيم الحياة والمجتمع أو تأسيس حكومة، وإن ما يعتني به ويوليه أهمية فقط هو أحكام الحيض
المبحث الخامس: برهان الامكان تمهيدات : التمهيد الأوّل : بطلان الدور معنى الدور: “الدور” عبارة عن توقّف كلّ واحد من الشيئين على صاحبه(47).
المبحث الرابع: برهان الحدوث تمهيد : معنى الحدوث : عندما نقول : هذا الشيء “حادث”، معنى ذلك : أنّ هذا الشيء لم يكن ثمّ كان، أي : كان
التوحيد والكتب السماوية اتّفقت الكتبُ السماويةُ على توحيد الله تعالى، ووصفِه بصفات الكمال، فهو الإلهُ الواحدُ الذي لا إله سواه، وهو الخالق
1 – الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : رب صل على أطائب أهل بيته الذين اخترتهم لأمرك ، وجعلتهم خزنة علمك ، وحفظة دينك ، وخلفاءك في أرضك ،
لا ريب في أنّ النظام التكوينيّ إنّما هو على الطاعة والهداية ، ولا مجال للعصيان والضلالة فيه ؛ لأنّ زمام كلّ موجود تكوينيّ إنّما هو بيد اللَّه
ثالثا : حقوق المجتمع الاسلام ليس منهج اعتقاد وايمان وشعور في القلب فحسب ، بل هو منهج حياة إنسانية واقعية ، يتحول فيها الاعتقاد والايمان إلى
كما أنّ للصلاة ذكرا وقولا كذلك لها حال وفعل ، ولكلّ من ذلك سرّ ، إذ الصلاة بأسرها ذات سرّ ، وقد تقدّم أنّ الطريق الوحيد لبيان سرّها هو : الكشف
الأسرة هي اللبنة الأولى لتكوين المجتمع ، وهي الخلية التي تقوم بتنشئة العنصر الإنساني وتشكيل دعائم البناء الاجتماعي ، وهي نقطة البدء المؤثرة