الثقافة الوعظية كان لحكومة بني أميّة دور واسع- كما ذكرنا- في إشاعة الترف والفساد واللهو المحرّم في الأوساط الإسلاميّة في هذه الفترة… وقد

في تراث الإمام زين العابدين (ع) الوعظي نلتقي لوناً جديداً من خطاب النفس، والمكاشفة الذاتية، نسمّيه ب- (الخطاب الذاتي) أعني خطاب الإنسان لنفسه،

رسالة الحقوق: هذه الرسالة رسالة جليلة، جمّة الفوائد، غزيرة المنافع، كتبها الإمام زين العابدين (ع) في تبيان وتنظيم الحقوق الثابتة على الإنسان.

نماذج من الثقافة الحركية في كلمات الإمام زين العابدين(ع) 1ـ الدعوة إلى المقاومة والصبر: كانت معاناة شيعة أهل البيت (عليهم السلام) في عهد بني

وهذا هو أوسع أبواب ثقافة الجماعة الصالحة، ويعطيها الإمام زين العابدين (ع) الاهتمام الأكبر، ولا نعرف في تراث الإمام عليّ بن الحسين (ع) باباً

كانت خلافة بني أميّة انتكاسة شديدة للمشروع الإسلاميّ في ثلاثة مواقع: 1ـ في المواقع القياديّة للمجتمع الإسلاميّ الناشئ. 2ـ في القيم والأحكام

حول هذا المحور نتحدّث عن نقطتين مهمّتين في موقف الإمام زين العابدين (ع) من حكومة بني أميّة وعمّالهم وأعوانهم في البلاد: أ- موقف الإمام من الخروج

يتلخّص منهج السياسة الأمويّة في تمكين آل أميّة من فرض سلطانها على العالم الإسلاميّ، ومكافحة كلّ حالات الإعتراض المسلّحة والسياسيّة … في

روي عن الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : من زارني غفرت له ذنوبه ، ولم يمت فقيرا . وروي عن أبي محمد الحسن بن علي العسكري ( عليهما السلام ) أنه قال : من