موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 168
وردت مجموعة كبيرة من الروايات عن النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة المعصومين (عليهم السلام) في محبة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، منها الحديث
يأتينا الكتاب الكريم ناطقاً مبيناً بقوله جلَّ شأنه : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذهِبَ عَنكُم الرِّجْسَ أَهْلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
قال أحد المؤمنين أنه كان ينوي زيارة الحسين (عليه السلام) في العشرين من صفر المُعبر عنها بزيارة الأربعين ، مشياً على الأقدام زمن النظام البعثي
للسيف منزلة عظيمة لدى العرب والمسلمين ، فهو وسام شرف لحامله ، ووشاح فخر لمتقلّدِهِ ، وبالسيف يُدْحَرْ الأعداءُ ، ويُنْحَرْ الباغون ، فهو
روى الصدوق، عن محمد بن إبراهيم (ره)، قال: حدثنا أحمد بن محمد الهمذاني، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، عن أبيه، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا،
قال الله تعالى: {ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} الحج : ۳۲٫ تحدّثت الآية الشريفة عن ثلاثة
مدح القرآن الكريم أخلاق نبينا محمد ـ ص ـ بقوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم ۴ )، ويقول تعالى : (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ
إذا كان من المهم لكل من يريد السفر أن يتزود بالطعام ويوفرالراحلة أو وسيلة النقل الآمنة والمريحة التي من شأنها أن توصله إلى بر الأمان بسلام،
قد ورد في الصحيح عند الفريقين أنّ الصراط المستقيم هو ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع). والمؤمن في كلّ صلاة وفي فاتحة الكتاب يدعو ويطلب من