موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 171
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا أبي القاسم محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم
إنها السيدة الجليلة فاطمة الزهراء ..البضعة الطاهرة المباركة ..الأبنة البارة ..و المجاهدة الصابرة ..إنها فاطمة البتول. فاطمة .. هي فاطمة .. عندما
في نهج البلاغة عن علي عليه السلام: (أَلاَ إِنَّ اللِّسَانَ بَضْعَةٌ مِنَ الإنْسَانِ، فَلاَ يُسْعِدُهُ الْقَوْلُ إِذَا امْتَنَعَ).. لربما أراد
فضلها ورد في صحيح البخاري: فاطمة بَضعة مني، فمن أغضبها أغضبني (النبي الاعظم{ص}) في صحيح مسلم: قال رسول الله (ص): فإنما ابنتي بَضْعة مني يريبني ما
وقد سارع عبيد الله بن زياد بالكتابة الى يزيد بن معاوية في الشام يعلمه بمصرع الامام الشهيد (عليه السلام) ووصول سباياه ورؤوس القتلى الى الكوفة ،
لابد للمبادئ من ان تتجلى في واقع حي ، وعندما هبطت الرسالة الخاتمة على قلب نبينا الأعظم ، إمام الهدى ، وقدوة الصديقين محمد صلى الله عليه وآله ،
(بسم الله الرحمن الرحيم) (تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً * الَّذِي لَهُ مُلْكُ
بسم الله الرحمن الرحيم (۱) الحمد لله فاطر السماوات والأرضين ، خالق فاطمة الزهراء سيّدة نساء العالمين ، والصلاة والسلام على أبيها محمّد الأمين
بسم الله الرحمن الرحيم (۱) الحمد لله الذي جعل الإنسان الكامل معلّم المَلَك ، وأدار بولايته طبقات الفُلك . والصلاة والسلام على أشرف خلق الله ،