نذكر بعض الموارد من تفسير الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) للقرآن الكريم: المورد الأول : لقد شغلَتْ الحروفُ المقطَّعة بالَ المفسِّرين ،

روي عن علي بن الحسن بن سابور قال : قحط الناس في زمن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، فأمر الخليفة الحاجب وأهل المملكة أن يخرجوا إلى

حفلت الأدعية التي أُثِرت عن الإمام العسكري ( عليه السلام ) بالدروس التربوية الهادفة إلى بناء صُرُوح العقيدة ، والإيمان بالله ، وتنمية الخوف

نذكر إليك بعض مواعظ الإمام علي بن محمد الهادي ( عليه السلام ): الموعظة الأولى : الموت والسيّئات : عن الحسن بن علي ( عليه السلام ) قال : دخل علي بن

قدّم إلى المتوكَّل رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة وأراد أن يقيم عليه الحدّ ، فقال يحيى بن أكثم : قد هدم إيمانه شركه وفعله ، وقال بعضهم : يضرب ثلاثة

كان الإمام الهادي ( عليه السلام ) من أهل بيت عادتهم الإحسان وسجيّتهم الكرم والجود . جاء في التاريخ : دخل أبو عمرو عثمان بن سعيد ، وأحمد بن إسحاق

للإمام الهادي ( عليه السلام ) عدة أدعية وابتهالات تدلّ على مدى اتّصاله بالله ، ومدى تعلّقه به ، وانقطاعه إليه ، وإليك بعضها : ۱ـ دعاؤه عند

كلام أئمّة أهل البيت (عليهم السلام) نور لا يُملُّ، وحديثهم تستأنس به النفوس، وهو إلى القلب أسرع منه إلى السمع؛ وذلك لأنّ لسان حالهم أسبق من

هناك مناجاة كثيرة وردت عن الإمام الجواد ( عليه السلام )  ، نذكر منها : ۱ـ مناجاته بالاستقالة : قال ( عليه السلام ) : ( بسم الله الرحمن الرحيم ،