موقع الشیعة - الشيعة - الصفحة 64
أحاطت بالإمام الحسين (عليه السّلام) عِدَّة من المسؤوليات الدينية ، والواجبات الاجتماعيّة وغيرها من الأسباب المُحَفِّزَة لثورته ، فدفعته (ع)
من الأمور البديهية التي يحكم بها العقل وعلى نحو الاستقلال أن الجاهل بأي علم يرجع فيه إلى العالم والمختص به، إذ الجهل عبارة عن انكشاف الواقع
شغلت القضية المهدوية حيزاً كبيراً من اهتمام الباحثين ودفعتهم نحو البحث والتنقيب في زواياها المختلفة بهدف الوصول إلى رؤية واضحة في تشخيص
حينما نطالع القرآن الكريم ونتأمّل، نجد هنالك حقيقة مُسلمة يؤكد عليها القرآن وهي ان الرُسل جميعاً جاؤوا من أجل اقامة حكومة عادلة يعمها القسط
من الأصول الفكرية لمعطيات الإيمان أن يكون للحوادث مبررات منطقية وردود مثبتة عقلياً، قريبة من الواقع والتقبل الذهني العام. لا أن تكون الحقائق
معنى الروافض او الرافضة في اللغة الترك، اي من يترك شئ بمعنى يرفضه، يقال: رفض يرفض رفضاً، أي ترك.وعرفهم أهل اللغة بقولهم: والروافض كل جند تركوا
ثبت عند المسلمين من خلال الروايات المتواترة أن الدنيا لا تنقضي الا بخروج المهدي ، ولو بقي من الدنيا يوم لطوّل الله ذلك اليوم حتّى يخرج المهدي
كل العالم ينتظر المصلح الذي يغير العالم وينصف المظلوم من الظالم ويعطي لكل ذي حق حقه مع اختلاف النظريات والأفكار والاطروحات التي تتعلق بالمصلح
مع وجود الكم الهائل من الروايات التي تحدثت عن القضايا المهدية ، أفلا تكفي لتكون مصدراً مهماً لها ؟ وهل استنفدت تلك الروايات أغراضها فلم تعد