موقع الشیعة - الإمام محمد الجواد - برگه 2
تواردت الأخبار تترى حول كرامة طيّ الأرض للإمام الجواد (عليه السلام), حين حضر من المدينة الى خراسان بطرفة عين ليحضر مراسم وفاة والده الامام
قال محمد بن طلحة الشافعي: ( و إن كان صغير السنّ فهو كبير القدر، رفيع الذكر ) ، ( 1 ). قال سبط ابن الجوزي: ( و كان على منهاج أبيه في العلم و التقى و
عن زرقان صاحب ابن أبي داود قال : رجع ابن أبي داود ذات يوم من عند المعتصم وهو مغتم ّ فقلت له في ذلك فقال: وددت اليوم أني قد متّ منذ عشرين سنة. قلت :
وهي ركعتان كلّ ركعة بالفاتحة مرّة والاخلاص سبعين مرّة . دُعاؤُه(عليه السلام): اَللّـهُمَّ رَبَّ الاَرْواحِ الْفانِيَةِ وَالاَجْسادِ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىِّ بْنِ مُوسى عَلَمِ التُّقى وَنُورِ الْهُدى، وَمَعْدِنِ الْوَفاءِ وَفَرْعِ الاْزْكِياءِ،
اسمه ونسبه(ع)(1) الإمام محمّد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم(عليهم السلام). كنيته(ع) أبو جعفر، ويُقال له: أبو جعفر الثاني؛ تمييزاً له عن
السؤال: س: لمّا ولد الإمام الجواد(عليه السلام) قال الإمام الرضا(عليه السلام) لأصحابه: «قد ولد لي شبيه موسى بن عمران فالق البحار، وشبيه عيسى بن
السؤال: ما هو الدليل على إمامة الإمام الجواد(عليه السلام)؟ مع أنّه كان صغير السن؟ الجواب: إن كان الإشكال في السنّ فقد ثبت عدم دخل العمر في شرط
كلام أئمّة أهل البيت (عليهم السلام) نور لا يُملُّ، وحديثهم تستأنس به النفوس، وهو إلى القلب أسرع منه إلى السمع؛ وذلك لأنّ لسان حالهم أسبق من
هناك مناجاة كثيرة وردت عن الإمام الجواد ( عليه السلام ) ، نذكر منها : ۱ـ مناجاته بالاستقالة : قال ( عليه السلام ) : ( بسم الله الرحمن الرحيم ،