موقع الشیعة النبي محمد برگه 2
فجر الخليقة كان الله، ولا شيء معه. وأراد الله جلّ جلاله أن يتجلّى بأسمائه وصفاته القدسيّة، فخلق الخليقة مَرايا تعكس ـ كلٌّ بقدرِه ـ أسماءه
النص على عدد الأئمة من طريق العامة عن الشعبي ، عن مسروق ، قال : كنا عند ابن مسعود ، فقال له رجل : أحدثكم نبيكم كم يكون بعده من الخلفاء ؟ فقال له
عن جابر بن عبد الله (رضي الله عنه) يقول: كان المسجد مسقوفاً على جذوع من نخل. فكان النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما
خصّص الله سبحانه وتعالى سورة الأحزاب لبيان مكرمات الرسول (صلّى الله عليه وآله) والميزات التي تميز بها والأحكام التي اختص بها. ففي هذه السورة
هناك روايات كثيرة وردت في خلق نور النبي محمد (ص)، نذكر منها ما يلي: 1ـ في حديث طويل عن سفيان الثوري عن جعفر بن محمد الصادق عن أبيه عن جدّه عن أبيه
لقد ورد مصطلح «الأُمّيّ» وبالأشكال التالية: «أُمّيّ» «أُمّيّون» و «أُمّيّين» ست مرات(٢) في القرآن الكريم، وكان المراد في جميعها معنى واحداً
روي في کتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة، بسنده أن رسول الله (صلی الله عليه وآله) دخل علی خديجة في مرضها الذي ماتت فيه فقال: بالکره منی ما أتی
روى سلمة بن قيس قال : قال رسول اللـه (صلى الله عليه وآله) : “ عليٌّ في السماء السابعة كالشمس بالنهار في الأرض ، وفي السماء الدنيا كالقمر بالليل
في رحاب النبوة والأنبياء قال ابن السكيت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام) لماذا بعث الله عزّ وجلّ موسى بن عمران بالعصا ويده البيضاء وآلة السحر
الرئاسة واجبة في حكمته تعالى على كل مكلف يجوز منه إيثار القبيح ، لكونها لطفا في فعل الواجب والتقريب إليه وترك القبيح أو التبعيد منه ، بدليل