موقع الشیعة - الزوجة
يذكر الشيخ باقر شريف القرشي في كتابه حياة الإمام الرضا (ع) ما ورد عن الإمام علي الرضا (ع) من المسائل الفقهية المهمة، وباعتبار أن الإمام علي
وهذا السؤال كثيراً ما يذكره بعض مَن يُدافع عن المرأة وحقوقها فيقول: كما أجاز الإسلام تعدّد الزوجات للزوج الواحد، فلماذا لم يجز للمرأة تعدّد
للمرأة الزوجة حقوق وعليها واجبات، أمّا الواجبات فقد تقدّم الكلام عنها في حقوق الزوج على زوجته، وقد تقدّم أنّ حقّه عليها يتلخّص في أمرين:
عالم الرجل و المرأة، عالم مليء بالمشاعر و الأحاسيس المختلفة.. تبحث فيه المرأة عن طريقة ، ترضي بها الرجل لتجذبه إلى حديثها و تغريه بابتسامتها ،
قال سبحانه وتعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إنّ في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) صدق الله العلي
هناك استفسار دائم يدور في بالي … لماذا يعجز الزوجان عن تبادل المشاعر .. والعبارات العاطفية ؟ ما هو السبب لهذا الحرمان العاطفي بينهما
تمهيد شهد القرن الحالي حركةً نشطةً وواسعةً، استهدفت إعادة النظر في مختلف قضايا المرأة، وقد ألقى هذا الأمر بظلاله على الساحة الفكرية
إن مظاهر الاختلاف الاجتماعي بين الرجل والمرأة شكّل فروقاً فردية بينهما، بل ومتّعهما بحقوق مختلفة، كما أن المجتمع فرض أدواراً محددة على كل فرد
من المعلوم ان لابد للزوجة ان تحترم كلام زوجها وخاصة اذا كان زوجها محترم ويتكلم في احترام وهي اعرف بزوجها لما يتكلم.. وقد نرى الكثير من المشاكل