في واقعة الغدير دعا رسول الله (ص) الأمة الإسلامية إلى التمسك بالثقلين وهما القرآن والعترة، والتمسك بأهل البيت (ع) يدل على اصطفائهم في الدين

إن واقعة الغدير من الوقائع التاريخية المهمة التي حصلت في زمن رسول الله (ص) بعد رجوعه من حجة الوداع إلى المدينة المنورة، وقد حضرها الآلاف من

إن السيّد علي الميلاني تطرق في كتابه «حديث الثقلين» إلى عدة جهات حول حديث الثقلين، الأولى في تحقيق ألفاظه، والثانية في رواته من الصحابة

البقيع     بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة قرب المسجد النبوي الشريف ومرقد الرسول الأعظم (ص)، فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل

أحد الدلائل على إمامتهم عليهم السلام : ما ظهر منهم من العلوم التي تفرقت في فرق العالم ، فحصل في كل فرقة منهم فن منها ، فاجتمعت فنونها وسائر

إعلم : أن الخبر إذا رواه المعترف بصحته ، الدائن بصدقه ، ووافقه في ذلك المنكر لمضمونه ، الدافع لما اشتمل عليه ، فقد أسفر فيه الحق عن وجه الدلالة ،

1 – عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ويل لأعداء أهل بيتي المستأثرين عليهم ، لا نالتهم شفاعتي ، ولا رأوا جنة ربي ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى الله عليه

1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من مات وليس عليه إمام مات ميتة جاهلية

1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ويح الفراخ فراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : يجئ يوم القيامة المصحف