موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام المهدي (ع) - حياته وسيرته
السؤال: إن من الأمور الشائعة أن الحجة بن الحسن ( عليه السلام ) يحكُم في دولة سَبع أو تِسع سنوات ، ما هو ردُّكم على ذلك ؟ الجواب: اختلفت الروايات
السؤال: قالوا : ( من صار عبداً صار ربّاً ) ، وقالوا : ( العبودية جوهرة كُنهها الرّبوبية ) . فما مدى مطابقة هذين القاعدتين لفكر أهل البيت ( عليهم
إن حياة الإمام المهدي (عليه السلام) في القرآن تثبت بالرجوع إلى الآيات القرآنية التي تثبت وجوب الإمام في كل عصر، فإثبات وجوب الإمامة لا يعني في
قدوم الناس من كل فجٍ عميق الى مكة بعد سماع الخبر بظهور الإمام عليه السلام يتم من خلال تخطيط إلهي للثورة والمواجهة لحمم العذاب التي قذفت من
أجمل الحديث في عصر الغيبة هو عن الموكل بإدارة الكون، وهو يلزم على كل مؤمن شيعي أنْ يتحدّث به ليلاً ونهاراً وأنْ يرتبط مع صاحب الزمان في كل
1- روى الإمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام) بسنده عن آبائه عن الإمام أمير المؤمنين سيّدهم أنّهُ قال وهو على المنبر: (يخرج رجل مِن ولدي في آخر
لاشك أنّ من ضمن أبجديات القضية المهدوية أمرين: الأمر الأول: أنّ الظهور الميمون مسبوق بإشارت وعلامات تحمل أحد مضمونين أو كليهما: المضمون الأول:
محن وآلام صاحب الزمان (ع) هذه الولادة یمكن أن نقول عنها: ولادة الفرح الكبیر، بل ولادة الفرح الأكبر، لأنها ولادة العدل لكشف الظلم، ولأنها ولادة
من الأمور التي لا بدَّ من إدراكها هي علاقة الإمام المهدي عليه السلام بالشعائر الحسينية، تلك القضيّة التي كانت الشغل الشاغل لأهل البيت عليهم