موقع الشیعة - الأسرة
تبدأ هذه المرحلة من نهاية العام السابع إلى نهاية العام الرابع عشر من عمر الطفل ، وهي مرحلة إعداد الشخصية ليصبح الطفل راشدا ناضجا وعضوا في
حرص الإسلام على العناية بالطفل ، والحفاظ على صحته البدنية والنفسية قبل ان يولد بإعداد الإطار الذي يتحرك فيه ، وتهيئة العوامل اللازمة التي تقي
الفصل الأول: العلاقات الأسرية لها دور كبير في توثيق بناء الأسرة وتقوية التماسك بين أعضائها ولها تأثيراتها على نمو الطفل وتربيته ، وايصاله إلى
وهي المرحلة التالية لمرحلة الحمل مباشرة ، وتعتبر أول محيط اجتماعي يحيط بالطفل ، لأنها الأساس في البناء الجسدي والعقلي والاجتماعي للطفل ، ولها
تبدأ مرحلة الطفولة المبكرة من عام الفطام إلى نهاية العام السادس أو السابع من عمر الطفل ، وهي من أهم المراحل التربوية في نمو الطفل اللغوي
الخلع : إذا كرهت الزوجة زوجها وآثرت فراقه ، وظهر ذلك جليا في عصيانها لأمره ومخالفتها لقوله ، وعدم الاستجابة للمضاجعة ، فيجوز له حينئذ أن يلتمس
الخلافات بين الزوجين تخلق في الأسرة أجواء متوترة ومتشنجة تهدد استقرارها وتماسكها ، وقد تؤدي إلى انفصام العلاقة الزوجية وتهديم أركان الأسرة ،
ثالثا : حقوق الوالدين : للوالدين الدور الأساسي في بناء الأسرة والحفاظ على كيانها ابتداء وإدامة ، وهما مسؤولان عن تنشئة الجيل طبقا لموازين
وضع المنهج الإسلامي حقوقا وواجبات على جميع أفراد الأسرة ، وأمر بمراعاتها من أجل إشاعة الاستقرار والطمأنينة في أجواء الأسرة ، والتقيد بها يسهم