من بين البحوث العقائدية التي خاضها الإمام الرضا (ع) هي الإمامة، فقد تعرض لها في كثير من مناظراته وبحوثه، وبيّن أهميتها، وأنها من المراكز

تعتقد الشيعة الإمامية الاثنا عشرية بإمامة اثني عشر إماما من أئمة أهل البيت (ع)، وأن هناك نصوص وأدلة تثبت على إمامتهم، وهنا ذكرت النصوص الدالة

يتطرق الكاتب إلى ذكر الدلائل على إمامة الإمام الحسين (ع)، وأنه المنصوص عليه من جهة أبيه أمير المؤمنين (ع) وأخيه الإمام الحسن (ع)، ثم يذكر النصوص

يذكر المؤلف للكتاب النصوص الدالة على إمامة الإمام محمد الجواد (عليه السلام) فيقول: وهو يشتمل على ستة عشر عنوانا : ي ـ النص على إمامته عن أبيه

يذكر المؤلف للكتاب النصوص الدالة على إمامة الإمام محمد الجواد (عليه السلام) فيقول: وهو يشتمل على ستة عشر عنوانا : ط ـ النص على إمامته عن أبيه

يذكر المؤلف للكتاب النصوص الدالة على إمامة الإمام محمد الجواد (عليه السلام) فيقول: وهو يشتمل على ستة عشر عنوانا : ز ـ النص على إمامته عن الصادق

يذكر المؤلف للكتاب النصوص الدالة على إمامة الإمام محمد الجواد (عليه السلام) فيقول: وهو يشتمل على ستة عشر عنوانا : ج ـ النص على إمامته عن رسول

يذكر المؤلف للكتاب النصوص الدالة على إمامة الإمام محمد الجواد (عليه السلام) فيقول: وهو يشتمل على ستة عشر عنوانا : أـ النص على إمامته عن الله

يتطرق المؤلف في كتابه إلى ذكر طرف من النص الدال على إمامة الإمام علي الهادي (ع) فيقول: يدل على إمامته عليه السلام – بعد الطريقتين اللتين تكرر