موقع الشیعة - الإسلام - فروع الدين - الصلاة
العيد لغة اسم لما عاد من شيء في وقت معلوم، وقيل: إنّه سُمّي عيداً لأنّه يعود كلّ سنة بفرح مجدّد. أعياد المسلمين للمسلمين عيدان: عيد الفطر، وهو
لا ريب في أنّ النظام التكوينيّ إنّما هو على الطاعة والهداية ، ولا مجال للعصيان والضلالة فيه ؛ لأنّ زمام كلّ موجود تكوينيّ إنّما هو بيد اللَّه
كما أنّ للصلاة ذكرا وقولا كذلك لها حال وفعل ، ولكلّ من ذلك سرّ ، إذ الصلاة بأسرها ذات سرّ ، وقد تقدّم أنّ الطريق الوحيد لبيان سرّها هو : الكشف
إنّ المعتبر في الصلاة الثنائيّة هو قراءة فاتحة الكتاب وسورة ، وكذا المعتبر في الأولتين من غيرها كالثلاثيّة والرباعيّة ، وقد ورد أنّه : « لا
سر النية في الصلاة والمراد من النيّة هنا ليس هو قصد العنوان : كصلاة الظهر أو العصر في الأمر العباديّ ، وكأداء الدين أو الهبة في الأمر المعامليّ
وليعلم : أنّ صورة الصلاة واحدة يشترك فيها المصلَّون ، ولكنّ سيرتها وسرّها متفاوت ، ولذا يتفاوت المصلَّون ، كما روي النبيّ صلَّى اللَّه عليه
الصلاة هي عند الإمامية بل عند عامة المسلمين : عمود الدين ، والصلة بين العبد والرب ، ومعراج الوصول إليه . فإذا ترك الصلاة فقد انقطعت الصلة
في فضل صلاة الجماعة قال الله تعالى في سورة البقرة : ( واركعوا مع الراكعين * ) وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن صفوف أمتي كصفوف الملائكة في
في فضائل صلاة الليل قال الله تعالى في سورة بني إسرائيل : ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا * ) وقال في سورة المزمل : ( يا