موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص)
مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه يدخله
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن
أول امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، تزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة ، وكانت قبله عند
وأما المعجزات الباهرة الدالة على نبوته – التي هي سوى القرآن – فكثيرة أثبتنا متونها وحذفنا أسانيدها لاشتهارها بين الخاص والعام وتلقي
كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسعة أعمام هم بنو عبد المطلب : لحارث ، والزبير ، وأبو طالب ، وحمزة ، والغيداق ، وضرار ، والمقوم ، وأبو لهب
في ذكر مكر المشركين برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واجتماعهم في دار الندوة لذلك ، وذكر هجرته صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة وما كان من
أما مواليه : فزيد بن حارثة ، وكان لخديجة اشتراه لها حكيم بن حزام بسوق عكاظ بأربعمائة درهم فوهبته لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن
فمن ذلك ما استفاض في الحديث : أن أم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما وضعته رأت نورا أضاءت له قصور الشام . وحدثت هي : أنها اتيت حين حملت برسول
وأما ما ظهر منه صلوات الله عليه وآله عقيب البعث وإظهار النبوة من الآيات والمعجزات فضربان : أحدهما : هذا القران الذي أنزله الله سبحانه عليه