موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسين (ع) - مناقبه ومعاجزه
ظلم تاريخ الأمة الذي كتب بأقلام الشجرة الملعونة الامام الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام من كل الجهات وأناح عليه بكيل الإتهامات، لأن يعرف
قال الله سبحانه في محكم كتابه الكریم (اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ) . قال رسول الله محمد
أكثر من وجه وتشابه بين القرآن العظيم الثقل الأكبر، وبين أئمّة الهدى وعترة النبي الأكرم الثقل الأصغر في أمّته، لذلك قرن رسول الله (صلى الله
يهلّ علينا هذه الأيّام شهر محرم الحرام، وتتجدّد فيه أحزان آل محمّد (سلام الله عليهم) وشيعتهم، حيث إنّ فيه يوم عاشوراء؛ وهو يوم الحسين الذي أقرح
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد يُطلق لفظ الوتر ويُراد منه الفرد، فحينما يقال عن الله تعالى انَه وتر،
زارتني في المنام، لم أرها شخصيًا ولكني رأيت نفسي اصلي في مقام كبير وواسع، توقعت بدون أن أسأل .. إنه مقام السيدة زينب. لم أكن من الذين يعرفون
إذا كان من المهم لكل من يريد السفر أن يتزود بالطعام ويوفرالراحلة أو وسيلة النقل الآمنة والمريحة التي من شأنها أن توصله إلى بر الأمان بسلام،
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا أبي القاسم محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم
وقد سارع عبيد الله بن زياد بالكتابة الى يزيد بن معاوية في الشام يعلمه بمصرع الامام الشهيد (عليه السلام) ووصول سباياه ورؤوس القتلى الى الكوفة ،