موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الرضا (ع) - مناقبه ومعاجزه
نُشير على نحو الإجمال لكلمات علماء أبناء العامة حول الشخصية الرفيعة للإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام): 1 ـ ابن حجر الهیتمي (وکان اولاد موسى
ذكر ما أتاه المأمون من طرد الناس عن مجلس الرضا عليه السلام والاستخفاف به وما كان من دعائه عليه السلام 1- حدثنا علي بن عبد الله بن الوراق و الحسين
قال الإمام محمد بن علي بن موسى عليهم السلام : وعظم الله تبارك وتعالى البركة في البلاد بدعاء الرضا عليه السلام وقد كان للمأمون من يريد أن يكون هو
وخلّف الكاظم (ع) ابنه علياً الرضا (ع) فكان كأبيه في خصائصه وكان أعلم أهل زمانه من العلماء والفقهاء والفلاسفة، وقد نشط في عصره البحث والتأليف
رجل من الصوفية الذي سرق فأمر باحضاره المأمون – علل الشرائع ، عيون أخبار الرضا : المكتب والوراق والهمداني جميعا عن علي ، عن أبيه ، عن محمد بن
غرفات من بحر الأخلاق الرضوية إنّ الأخلاق تعني: الملكات الرّاسخة في النفس توجب صدور الفعل بسهولة، وإنّها حسنة أو سيئة، وإنّ الله سبحانه هو
يتميّز الأئمة ( عليهم السلام ) بارتباطٍ خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم – مثل الأنبياء – معاجزٌ
إن الشيء البارز في شخصية الإمام الرضا ( عليه السلام ) هو إحاطته التامة بجميع أنواع العلوم والمعارف . فقد كان ( عليه السلام ) – بإجماع المؤرخين
إن من مؤلفات الإمام الرضا ( عليه السلام ) هذه الرسالة الغراء التي سُمِّيت بـ ( صحيفة الرضا ) ، وسمّاها فريق من الرواة بـ ( مُسنَد الإمام الرضا ) .