موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام المهدي (ع)
وردت رسالة على الشيخ المفيد(قدس سره) من قبل الإمام المهدي(ع) تعتبر الرسالة الثانية، وذلك يوم الخميس الثالث والعشرين من ذي الحجة، سنة اثني عشر
وردت رسالة على الشيخ المفيد(قدس سره) من قبل الإمام المهدي(ع) تعتبر الرسالة الأولى، وذلك في شهر صفر ، سنة عشر وأربعمائة. نص الرسالة: (للأخ السديد،
رفع عثمان بن سعيد العمري وابنه محمّد رسالة إلى الإمام(عليه السلام) أخبراه فيها أنّ الميسمي وهو من الشيعة حدّثهما أنّ المختار وهو من الضالين
قال : الشيخ الموثوق به بمدينة السلام: (تشاجر ابن أبي غانم القزويني وجماعة من الشيعة في الخلف ، فذكر ابن أبي غانم أن أبا محمد عليه السلام مضى ولا
قال أبو محمد الحسن بن أحمد المكتب: (كنت بمدينة السلام في السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري – قدس الله روحه – فحضرته قبل وفاته
قال إسحاق بن يعقوب قال : (سألت محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه أن يوصل لي كتابا قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فوردت في التوقيع بخط مولانا صاحب
جاء بعض الشيعة إلى أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري، يعلمه أن جعفر ابن الإمام علي(ع) كتب إليه كتابا يعرّفه فيه نفسه، ويعلمه أنه القيم بعد أخيه، وأن
السؤال: إن من الأمور الشائعة أن الحجة بن الحسن ( عليه السلام ) يحكُم في دولة سَبع أو تِسع سنوات ، ما هو ردُّكم على ذلك ؟ الجواب: اختلفت الروايات
السؤال: قالوا : ( من صار عبداً صار ربّاً ) ، وقالوا : ( العبودية جوهرة كُنهها الرّبوبية ) . فما مدى مطابقة هذين القاعدتين لفكر أهل البيت ( عليهم