موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - برگه 5
تأكيد الميثاق العبادة صلة بين العبد والمعبود، وهي تتحقّق من خلال أساليب عديدة وحالاتٍ متعدّدة ووسائل مختلفة.. مرّةً من خلال الصلاة والصيام
في الطريق إلى بدر إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله ـ في حركته الرسالية المنقذة ـ يفضّل السِّلمَ على القتال. ذلك أمرٌ لا شكّ فيه، بشرطٍ واحد.. هو
ذكرى المرأة العظيمة إنّ كلّ ذي فكرة ثورية جديدة طامحة إلى التغيير والبناء الإنسانيّ العادل، أشدّ ما يكون حاجةً إلى النصير المعين، فكيف الأمر..
كانت حراجة النبيّ صلّى الله عليه وآله عند بدء حمله رسالته كبيرة جداً.. في عصر السِّحر والكهانة والشعوذة، العصر المناسب فكرياً لتموّجاتِ
بين يديك.. أيّها الحبيب إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله في ذكرى ميلاده المبارك العظيم صلّى الله عليك، يا حبيبَ الله.. يا صفيَّ الله المصفّى. يا
فجر الخليقة كان الله، ولا شيء معه. وأراد الله جلّ جلاله أن يتجلّى بأسمائه وصفاته القدسيّة، فخلق الخليقة مَرايا تعكس ـ كلٌّ بقدرِه ـ أسماءه
الشوق إلى زيارة رسول الله صلّى الله عليه وآله علامة من علامات الحب والدين. والدين في أصوله الأصيلة هو الحب لله ولأنبياء الله وأوليائه
قال الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب(عليهما السلام)(1): (جاء نفر من اليهود إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا محمد ، أنت الذي تزعم أنك
عن جابر بن عبد الله (رضي الله عنه) يقول: كان المسجد مسقوفاً على جذوع من نخل. فكان النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما