لنا ان نسال عن أصل التكتّف في الصلاة هل هو سُنّة أم بدعة ؟ ابتداء الحقيقة ان إجماع مذاهب المسلمين ينصب في عدم وجوب التكتّف في الصلاة وإنما وقع

مقدمة صلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومن معه من المسلمين إلى بيت المقدس فترة من الزمن، فلمّا زاد إيذاء اليهود لرسول الله (صلى الله عليه

شرائط صحة الوضوء : ۱ – طهارة ماء الوضوء . ۲ – إطلاق ماء الوضوء . ۳ – إباحة ماء الوضوء . ۴ – إباحة إناء ماء الوضوء . ۵- عدم كون إناء الوضوء

واجبات الصلاة : الواجب الركني : وهو الواجب الذي تبطل الصلاة بزيادته أو نقصانه عمداً أو سهواً . الواجب غير الركني : وهو الواجب الذي تبطل الصلاة

الأولى : الطهارة : وهي تتحقق بالوضوء أو التيمم عند وجود مانع من الوضوء . الثانية : لباس المصلي : أما لباس الرجل هو ما يستر العورتين ( أي : بمقدار

مسائل في صلاة الاحتياط : ۱ – صلاة الاحتياط صلاة واجبة . ۲ – يجب أن تُصلَّى بعد الصلاة مباشرة . ۳ – يجب توفر جميع شروط الصلاة فيها . ۴ –

بعد الأذان والإقامة التي هي من المستحبَّات الأكيدة قبل الصلاة نشرع بالأفعال التالية : أولاً : النية : وهي أن نقصد بقلوبنا أو نقول – على سبيل

وهي على أنواع : النوع الأول : الشكوك التي يوجد لها حلول وتصحُّ بها الصلاة : ۱ – الشَّك بين الثانية والثالثة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرها

قال الله تعالى : ( وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ