لو راجعتم كتب العقائد والكلام عند أهل السنّة ككتاب: المواقف في علم الكلام للقاضي الايجي، وشرح المواقف للشريف الجرجاني، وشرح القوشچي على

أهل البيت (ع) ليسوا كسائر المجتهدين والفقهاء يعتمدون على الرأي والاجتهاد، وليس من الصحيح تسميتهم بالمجتهدين لأن المجتهدين يُخطئون ويصيبون في

تأويل قوله تعالى { تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ } أقول ولا قوة إلا بالله : هذه الآية في أواخر سورة المائدة, والظاهر

لقد غيَّر العلم فَهْمَ الإنسان لحقيقة الحياة، و قضى على كثير من التقاليد و المعتقدات، قضى على المعتقد الذي أقام الخرافة مقام العلم، و الأحلام

السؤال: ما هو العلم الذي أشار إليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في قوله : ( اطلُبُوا العِلْم ولو في الصِّين ) . الجواب: إن حديث : ( اطلُبُوا

السؤال: قال الامام الرضا (عليه السلام) : قال الرسول (صلى الله عليه وآله) : (اسألوا عن خزائن العلم فأن السائل له اجر والمجيب له اجر والمستمع له اجر)

السؤال: لماذا كان النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) يستخدم أشخاصاً لا يثق بهم ؟ مثل خالد بن الوليد الذي فعل ما فعل بِبَني جذيمة . ألم يكن ( صلى الله

السؤال: هل أن الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) وأئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) يتكاملون عِلمياً ، وأخلاقياً ، وعَمَلياً ، وعقائدياً في

السؤال: ما هو القول الفصل لديكم حول علم الإمام المعصوم(عليه السلام)؟ هل هو حصولي أم هو حضوري؟ علماً أنّ هناك لكلّ من القولين روايات عدّة