موقع الشیعة - الأسرة - ما يرتبط بالأُسرة - الصفحة 2
قال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ}(1). وهذه الآية تدلّ على أن التعامل بين
قال تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ
إنّ هذا التنظيم يقوم على أُسس: 1ـ المساواة بينهما في نظام القيم والحقوق والواجبات الإنسانية، ومسؤوليّتهما واحدة متساوية أمام الله تعالى. 2ـ
عن علي ( عليه السلام ) قال : دخل علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وفاطمة جالسة عند القدر وأنا أنقي العدس ، قال : يا أبا الحسن قلت : لبيك يا رسول
دور الأم في الأسرة والمجتمع عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “ما بُني بناء في الإسلام أحبّ إلى الله تعالى من التزويج”1. هناك العديد من
إن الذرية الصالحة تعد الملف المفتوح للانسان عندما ينتقل إلى عالم الانقطاع عن كل سبب.. يضاف إليها الصدقة الجارية، والعلم الذي ينتفع به.. ويا له
في البداية نتطرق إلى ما استعرضه القرآن الكريم بهذا الصدد. القرآن بشكل كلي يحث الإنسان على ستر عيوب الآخرين، وليعلم هذا الإنسان أنه خطاء وكله
من الأُمور التي أكد عليها أهل بيت الرحمة ( عليهم الصلاة والسلام ) في كلماتهم هو تسمية الوليد لما في ذلك أثر على شخصيته ، فقد ورد استحباب
قلنا أن المجتمع في الوقت الحاضر قد أغنى الفرد عن العائلة في أكثر الحاجات المادية والجنسية، فلم يعد الإنسان في حاجة إلى العائلة لتوفر له غرفة