ان مشكلة تربية المراهقين من المشاكل التي تؤرق الكثيرين من المهتمين بامور التربية .. حيث أن الأولاد يبقون حتى سن معينة ، تحت قبضة الوالدين ،

إرشاد الرسول في عمرة القضاء كان القضاء ظاهراً في السنة السابعة للهجرة حيث دخل رسول الله مكة، بعد قرار الصلح الذي عقده في الحديبية، وكان حادث

أبناؤنا يتعلمون الصدق حين نصدق معهم ، وصدقنا معهم يدفعهم إلى الثقة بنا والاطمئنان إلينا . لا تظنوا أن الصغار يميزون ، بل هم يدركون إن كنا معهم

اختيار مدرسة للأجيال : كما نبهنا بأن مسألة الجانب الغريزي، والتدبير المنزلي من الأمور التي لا نعتبرها من الأمور الأساسية جداً في الحياة

الإنسان فطرةً يحتاج إلى المؤانسة، ويختار أنيسه ممّن هو مماثله ومتجانس له، فأهمّ مواصفة في اختيار الأنيس هو التجانس والمماثلة، يحصل التجانس

الغيرة من الأسباب التي تدعو إلى تنغيص الحياة الزوجية ، وتعكير صفوها ، لذلك لم يغفل الدين الإسلامي في توجهاته الأخلاقية عن هذه القضية ، فهو

منذ وقت بعيد.. مبكّر، مبكرا جدا.. دق الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) جرس الانذار في بيوتنا كلّها: (بادروا أحداثكم (صبيانكم) بالحديث قبل ان

في كتاب التوحيد الذي ألفه تلميذ الامام الصادق ع المفضل بن عمر شرح الامام الصادق ع لتلميذه المفضل  التدبير والحكمه في ايجاد الخلق للرد على

إن الذرية الصالحة تعد الملف المفتوح للانسان عندما ينتقل إلى عالم الانقطاع عن كل سبب.. يضاف إليها الصدقة الجارية، والعلم الذي ينتفع به.. ويا له