موقع الشیعة - الأسرة - الصفحة 16
تسبّب عفوية الأطفال غالباً مشاكل لذويهم، فكم مرّة أفشى ابنك مشاعرك تجاه من تزورينه أو ذكر تفاصيل حادثة حصلت في المنزل بدون أن يدرك أنها أمر
قد كثر الحديث عن العباءة بزيها الجديد الذي يطرح على الاشمئزاز من نظرة الأغلبية من النساء والرجال، فآليت إلا أن أطرح هذه الفكرة التي كلما زرت
قال تعالى في كتابه الكريم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}
قال الله تعالى في كتابه الكريم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}
قيل في تحديد التربية: هي مساعدة الولد بإعداد بيئات صالحة، كي يكتسب أنماطاً سلوكيّة وعادات إنسانيّة سلمية: جسديّة ونفسيّة وعقليّة واجتماعيّة
يمثل اضطهاد المرأة وجهاً من وجوه التمييز والامتهان الذي كانت تتعرض له الطبقات الأكثر ضعفاً وتهميشاً في المجتمعات البدوية. ونلاحظ في هذا
أهم عامل يثير الرأفة و التضحية و الايثار بين أفراد العائلة ، هو تجلي روح الأم بين أعضاء الأسرة ؛ ان المجتمع الإنساني ، يحتاج إلى علل و عوامل
الإنسان كائن عجيب من حيث الخلقة والقدرة، فقد خلقه الله عزوجل مزدوج الطبيعة، فيه عنصر مادي طيني، وعنصر روحي سماوي، يقول الله تعالى: ﴿ إِذْ
المشاكل الأسريّة في مجتمعنا الكويتي بلغت الذروة، فالمحاكم تضج بقصص الطلاق والخلافات العائلية التي يتضرر منها الأبناء. فالإحصائيات تذكر أن