موقع الشیعة - الأسرة - الصفحة 8
قال تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ
للزواج بعد الفراغ عن كونه يُلّبي حاجة الطرفين هدفان: الأوّل: السكن والطمأنينة التي يقدّمها كلّ طرف للآخر. الثاني: المعاشرة بالمعروف التي
تمهيد: إنّ ولاية أيّ إنسان على آخر هو خلاف الأصل الأوّلي الشرعي الذي يقول: إنّ الأصل عدم الولاية، فهل هنا تقييد لهذا الأصل الأوّلي في ولاية
إنّ القرآن الكريم يوجب الأرضاع للولد الذي ولدته أُمّه فصارت أُمّاً بذلك، قال تعالى: {وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ
إنّ هذا التنظيم يقوم على أُسس: 1ـ المساواة بينهما في نظام القيم والحقوق والواجبات الإنسانية، ومسؤوليّتهما واحدة متساوية أمام الله تعالى. 2ـ
بغض النظر عن المشاكل التي تعاني منها الحياة الزوجيه والتي لها علاجاتها الخاصة، كما هو الحال في عناد احد الزوجين فهنالك تقنيه واساليب تتبع كي
تعاني عدة نساء ممّا يعرف “الكآبة النفاسية”، خلال الأسبوع الأول بعد الولادة. هذا على الأرجح بسبب التغيرات الهرمونية و الكيميائية
عن علي ( عليه السلام ) قال : دخل علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وفاطمة جالسة عند القدر وأنا أنقي العدس ، قال : يا أبا الحسن قلت : لبيك يا رسول
قال الله تعالى في سورة البقرة : ( وإذا أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا ) وفي سورة بني إسرائيل : ( * وقضى ربك ألا