موقع الشیعة - الأسرة - المرأة - الصفحة 2
وأمّا قدماء الفرس، فكانوا يعتمدون نظام الأُسرة، وصيانة شرف النسب، وحفظ أملاك الأُسرة، والمحافظة على التمسّك بديانة الآباء والأجداد، ونظام
وأمّا قدماء المصريّين، فقد غلب على مجتمعهم المشاركة الاجتماعية في حراثة وزراعة وجني المحاصيل، فكانوا يعيشون شركاء في منافع الأرض، وليس لهم
وأمّا قدماء الرومان فكانوا يرون للأُسرة استقلال مدنياً، فكانت تستقلّ في الأمر والنهي والجزاء والسياسة ونحو ذلك، وكلّ أُسرة لها ممثّل قوي في
إرث المرأة عند الأديان أ) الإرث عند اليهود وأمّا اليهود، فكانوا غالباً يعيشون في المجتمع كمجموعات متماسكة، ويتّخذون من رؤوس أموالهم الضخمة
الدين الإسلامي جاء لهداية وإرشاد الإنسان، وإخراجه من الظلمات إلى النور، وتنوير وجوده وفطرته وعقله بما تحمله من قدرات وطاقات موهوبة من قبل
استخلف الله سبحانه وتعالى الإنسان في الأرض واستعمره واستعمله فيها، قال تعالى: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ
النصوص الدينية سواء القرآنية أو الروائية طافحة وصريحة في مساواة المرأة والرجل في اكتساب الإيمان وتحصيله، وليس الترقّي إلى درجة المؤمن
استعرض الكاتب في صفحة 48 من الكتاب نقص العقل عند المرأة فقال: (شبهة نقصان عقل المرأة) فقال: >ورد في بعض المصادر الإسلامية حديثاً منسوباً للإمام
وممّا استشهد به الكاتب لقاعدة العدل المذكورة تعدّد الزوجات، حيث نهى القرآن الكريم عن التعدّد في صورة عدم العدول فقال: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ