القرآن هو كلام الله العزيز و المعجزة الإلهية [۱] الخالدة التي زوَّد الله تعالى بها رسوله المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) ، و هو الميراث الإلهي

حظي القرآن الكريم بمكانة كبرى عند المسلمين لم يحظ بها أي كتاب آخر سواه . فمنذ نزوله أحبّه المسلمون وتلو منه ما تيسر لهم ناء الليل ، وأطراف

نسبة الى امير المؤمنين الامام علي بن ابي طالب عليه السلام، من خلال الاجابة على الاسئلة التالية: اولا: كيف نقرا القران الكريم؟. ثانيا: كيف

يلتقي القرآن مع العلمنة في قضايا الاهتمام المشترك مما يتصل بمساحة الشأن الدنيوي بوجه عام، بملاحظة أن النص القرآني لا يرى في الفكر العقلاني

نزاهة موقف الشيعة ان نسبة التحريف الى كتاب الله العزيز الحميد نسبة ظالمة ، تأباها طبيعة نص الوحي المضمون بقاؤه وسلامته عبر الخلود ، قال تعالى :

بسم الله الرحمن الرحيم {ألم}.. هناك اختلاف في تفسير مقطعات السور، هذه الظاهرة القرآنية الفريدة والملفتة حقاًً!.. لا نعلم إن كانت هذه الظاهرة

نشرت مجلة القرآن نور – وهي مجلة قرآنية تصدر عن مؤسسة القرآن نور بالقطيف- في عددها الجديد التاسع دراسة لسماحة الشيخ عبدالله اليوسف بعنوان

قال الله تعالى في كتابه المجيد : ( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ) (۱) ، وقال: ( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ

من الألفاظ الشائعة في القرآن الكريم لفظ (الشفاعة) ومشتقاتها التي ربما تبلغ أكثر من ثلاثين مورداً، والمستفاد من مجموع الآيات التي ورد فيها لفظ