موقع الشیعة - القرآن - ما يرتبط بالقرآن - الصفحة 8
مزيج إسلوبين: الخطابة والبرهان وإمتاع العقل والنفس معاً إمتاز القرآن في استدلالاته بالجمع بين اسلوبين متنافيين في شرائطهما، هما: أسلوب
۱ـ ربّنا آتِنا في الدُّنْيا حَسَنة وفي الآخِرة حَسَنة وقِنا عذابَ النّار . ( البقرة : ۲۰۱ ) ۲ـ ربّنا لا تؤاخِذنا إنْ نسينا أو أخْطأنا ، ربّنا ولا
التفسير : مبالغة في الفسر بمعنى الكشف والابانة . قال تعالى ( ولا يأتونك بمثل الا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا )(۱) ( أي تبيينا وتوضيحا . والفسر والسفر
بسم الله الرحمن الرحيم إذا أردت أن تخاطب الله فعليك بالصلاة، وإذا أردت أن يخاطبكَ الله فعليك بقراءة القرآن، وإياكَ أن تهجرَ القرآن فتكون ممن
بسم الله الرحمن الرحيم لقد قلنا مراراً: إن تلاوة القرآن بنحو ممتاز وصوت جميل ولحن بديع وصحيح، من الأسباب التي تعمل على تشجيع الناس في الإقبال
لا ريب أنّ هنالك مجموعة مبررات موضوعية تجعل من القرآن المرجع المعرفي والمعنوي الأول في عالم التدوين؛ كما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله
هنالك عقائد وشخصيات مقدسة لايمكن التعرض لها بالانتقاد وهنالك دخلاء على المقدسات اكتسبت هذه الميزة بحرمة انتقادها وفي الوقت ذاته جعلت حتى
قال تعالى : ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ
الاستماع إلى القرآن عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) في تفسيره ، عن آبائه ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( حملة القرآن المخصوصون