موقع الشیعة - القرآن - الصفحة 2
قد ذكرنا في كتاب الوصائل إلى الرسائل(1) إن القرآن الحكيم كما نستظهره من الأدلة ومن الحس لم ينقص منه حرف ولم يزد عليه حرف ولم يغير منه حتى فتح أو
اختلفت الأقوال في شخصية لقمان الحكيم، روى ابن عمر، قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: (لم يكن لقمان نبيّاً ، ولكن كان عبداً كثير
محاولة لترسيم الدور المعرفي لثنائي القرآن والسنّة تكاد وجهات النظر جميعها تتّفق على منح القرآن الكريم مكانةً مرموقةً في الإسلام والفكر
قال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) نوروا بيوتكم بتلاوة القرآن (1). وقال (صلى الله عليه وآله) ثلاثة على كثبان من مسك لا يحزنهم الفزع الأكبر ولا
(وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ) الأنعام : 92 البركة في اللغة: قال محمد بن أبي بكر الرازي (ت 721 هـ) في مختار الصحاح: (برك البعير من باب
ينقسم البحث حول المكي والمدني من القرآن الي ثلاثة بحوث : اولاً : معنى المكي والمدني يقسم القرآن في عرف علماء التفسير الي مكي ومدني فبعض آياته
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿كِتابٌ أنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إلى النُّورِ بإذْنِ رَبِّهِمْ إلى صِرَاطِ
إنّ القرآن الكريم يتحدّث عن ليلة القدر وعن هبوط الملائكة والروح فيها، وقد جاء ذكر (الروح) في القرآن في عدّة مناسبات من مثل مناسبة (ليلة القدر)،
قال الله تبارك وتعالى ( وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ