قال الله تعالى في كتابه المجيد : ( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ) (۱) ، وقال: ( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ

من الألفاظ الشائعة في القرآن الكريم لفظ (الشفاعة) ومشتقاتها التي ربما تبلغ أكثر من ثلاثين مورداً، والمستفاد من مجموع الآيات التي ورد فيها لفظ

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه ومظهر لطفه وأشرف بريته محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين الذين علاهم

من الخير أن يقف الإنسان دون ولوج هذا الباب، وأن يتصاغر أمام هذه العظمة، وقد يكون الاعتراف بالعجز خيرا من المضي في البيان. ماذا يقول الواصف في

يتميز عصرنا الحديث بأنه عصر الفضاء، حيث تمكن الإنسان من كشف أسرار الكون والوصول إلى حقائق مذهلة غيرت نظرتنا إلى العالم من حولنا والعجيب أن نجد

من المراحل التي يجب على طالب العلم أن يقطعها في رحلته العلمية بغية الوصول إلى الاجتهاد المطلق مرحلة دراسة علوم القرآن . و الناظر إلى هذا العلم

أولاً: ضرورة التفسير للقرآن الكريم إنّ التفسير لمتن مقدّس مثل القرآن الكريم لازم وضروري؛ وبدونه لا يتيسر لعامة الناس إدراك وفهم أغواره

بسم الله الرحمن الرحيم {كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد}. قال رسول الله (ص): ((إذا التبست

لو لم تكن التزكية لما أمكن تعليم كتاب الحكمة. يجب تزكية النفوس وتطهيرها من جميع الأدران، وأعظم الأدران هي النفس الإنسانية والأهواء النفسية.