موقع الشیعة - الإسلام - الدعاء وشروط استجابته
1 – الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : رب صل على أطائب أهل بيته الذين اخترتهم لأمرك ، وجعلتهم خزنة علمك ، وحفظة دينك ، وخلفاءك في أرضك ،
روي عن جماعة يسندون الحديث إلى الحسين بن علي ( ع ) قال: كنت مع علي بن أبي طالب ( ع ) في الطواف في ليلة ديجوجية قليلة النور وقد خلا الطواف ونام
ان اهم العوائق والعقبات التي تحبس الدعاء عن الصعود الى الله هي الذنوب والمعاصي ، فكلنا نقرأ في دعاء كميل : ( اللهم اغفر لي الذنوب … ان اهم
ذَكَره الشّيخ الاجلّ ثقة الاسلام النّوري عطّر الله مرقده في الصّحيفة الثّانية العلويّة، وقال: انّ لهذا الدّعاء في كلمات أرباب الطّلسمات
شَهِدَ اللهُ اَنَّهُ لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَاُولُوا الْعِلْمِ قآئِماً بِالْقِسْطِ لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ الْعَزيزُ
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين نشكر الله ونحمده علی ان من علينا بكنوز من الادعية علی لسان النبي وآله المعصومین الذین اذهب الله عنهم الرجس
نتحدث عن الوسائل التي نبتغيها إلى اللّه تعالى في الدعاء. فإنّ اللّه تعالى يدعونا أن نبتغى إليه الوسيلة. يقول تعالي: «أُولَئِكَ الَّذِينَ
مما لا شك فيه أن الدعاء والضراعة إلى الله عزوجل يوجب تقوية روح الإنسان، فإن طلب المعونة من القوة الإلهية تعين في قضاء الحوائج وتسهيل أمور
أولئك الذين عرفوا وذاقوا لذة الدعاء وحلاوة الانقطاع من الخلق للخالق، لا يرجحون أي لذة عليها، أن الدعاء في تلك اللحظات يسمو، إلى ذروة عزته