موقع الشیعة - الإسلام - الدعاء وشروط استجابته - الصفحة 2
۱ – قوله (عليه السلام) وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن ذلك فرجكم. ۲ – يوجب إزدياد النعم. ۳ – إظهار المحبة الباطنية. ۴ – أنه علامة
واللّه تعالى جعل في أيدينا مفتاحَيْن نستفتح بهما خزائن رحمة اللّه، ونطلب بهما رزقه وفضله، وهذان المفتاحان هما : «العمل») و«الدعاء»؛ وكل
ليس من الصحيح أن نفهم (الدعاء) فهماً منفصلاً عن سنن اللّه تعالي، فإنّ اللّه تعالى قد سنّ لعباده سنناً فى الكون، فى شؤونهم وحاجاتهم، ولا يصح
مقدمة الدعاء حاجة فطرية عند الإنسان ، ومن الطبيعي أن يتعرض الإنسان خلال حياته الاجتماعية المعقدة إلى مشاكل يصعب عليه حلها أحياناً ، ويتعرض
دعاء الإمام الصادق ( عليه السلام ) عند قراءة القرآن روي عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) أنه كان من دعائه إذا قرأ القرآن : ( بسم الله ، اللهم
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الدعاء المكتوب حول عرش الرحمن اقرأ هذا الدعاء ولو مرة واحدة في حياتك وياحبذا لو
إن الدعاء – في حقيقته – يمثل المعاني القيمة، التي تتبلور في نفس الداعي، ويستتبع التوجه العميق إلى الذات الالهية، فالفناء في وجوده
وفيما يلي أهم الموانع التي تحبس الدعاء أ – اقتراف الذنوب والمعاصي: قال الإمام أبو جعفر عليه السلام: «إنّ العبد يسأل الله الحاجة فيكون من
إِذا أقبل العبد بالدعاء على اللّه أحبّه اللّه. وإذا أعرض عن اللّه كرهه اللّه. وقد يؤجّل اللّه تعالى إجابة دعاء عبده المؤمن ليطول وقوفه