موقع الشیعة - الإسلام - اُصول الدين - الإمامة - الصفحة 9
وهو قول النبي صلى الله عليه وآله: مَن كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه. طرق الحديث: روي هذا الحديث في المصادر التالية: ۱- سنن الترمذي ۵/۶۳۳ قال الترمذي:
قال النبي صلى الله عليه وآله : ( أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد المدينة فليأت الباب). هذا الحديث الشريف من جملة الأحاديث النبوية الكثيرة
بسم الله الرحمن الرحيم إنّ حديث الثقلين،المروي عند المسلمين، حديث سائر على الألسن مبثوث في الكتب،وهو محور في الاستدلال على إمامة أهل
نص الإمام الرضا ( عليه السلام ) على إمامة ولده محمّد الجواد ( عليه السلام ) ، ونصّبه خليفة من بعده ، ومرجعاً عامّاً للمسلمين ليرجعوا إليه في
إن الإمام المهدي ( عليه السلام ) خلف أباه في إمامة المسلمين ، وهذا يعني أنه كان إماماً بكل ما في الإمامة من محتوىً فكري وروحي ، في وقت مبكر جداً
أرسل الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) رسالة إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري ـ أحد أصحابه الثقاة ـ بيّن فيها ( عليه السلام ) مدى أهمّية
نصّب الإمام الكاظم ( عليه السلام ) ولده الإمام الرضا ( عليه السلام ) علماً لشيعته ، ومرجعاً لأمته ، وقد خرجت من السجن عِدة ألواح كُتب فيها : (
تولَّى الإمام الكاظم ( عليه السلام ) منصب الإمامة بعد أبيه الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، في وقتٍ شَهدَتْ فيه الدولة العباسية استقرار أركانها ،
بعد فاجعة شهادة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) تولَّى الإمام الحسن ( عليه السلام ) دفنه . وبعد أن انتهى المسلمون من مراسم العزاء قام الإمام الحسن (