قاعدة الحوار بين الأديان يعتبر الحوار بين الأديان مظهراً حضارياً نظراً لما يمثل من إرساء قواعد للتعايش والاحترام والتعاون في مختلف مجالات

تمهيد أهمية الامامة في الاسلام دفعت المتكلمين والمفكرين الاسلاميين الى تكريس العديد من كتبهم وابحاثهم لدراسة ابعادها وشرائطها وطرق انعقادها

اخبر الرسول ان عدد الائمة الذي يلون من بعده اثنا عشر، كما روى عنه ذلك اصحاب الصحاح والمسانيد الآتية: أ) روى مسلم عن جابر بن سمرة انه سمع النبي

الإمام المنتظر الحجة بن الحسن المهدي صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وصلى عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين، وسلم تسليماً كثيراً. وبعد

لقد لخّص المحققون الإسلاميون البحوث المرتبطة بالتوحيد في أربعة أقسام نذكرها باختصار : ۱ـ التوحيد في الذات والمقصود به أنّ الله واحد أحد لا

بيان ما ورد في زيارة الجوادين عليهما السلام من قوله عليه السلام ( السلام عليك يا من بدا لله في شأنه )[۱] وما يراد منه وما ينبغي له من ظاهره وخافيه

قال تعالى: ﴿إِنَّ اللّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ

إنها آيات عظيمة تشهد على عظمة كلام الله سبحانه وتعالى، فهو القائل عن نفسه: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا) [ النساء: ۱۲۲]. وفي كل يوم تكشف

هناك كلمتان مختلفتان بحاجة الى دراسة لمعرفة وجه الاختلاف و وجه التقارب بينهما. ففي حين تجد ان الكلمة الاولى تقول: (كلمة لا اله الا الله حصني ومن