موقع الشیعة - الإسلام - اُصول الدين - الصفحة 22
تمهيد هناك صنفان من الذين كتبوا عن البداء عند الشيعة من غير علماء الشيعة, صنف يهتم بالحياد ونشر الحقيقة كاملة عند استعراض الآراء والعقائد كما
تمهيد يقرر العقل والشرع أن لاسيادة لأحد من البشر على نفسه نظراً لافتقاره إلى الباري جلَّ وعلا في وجوده وبقائه ومملوكيته وعبوديته له سبحانه،
الإمامة في الصبا الإمامة في عقيدة الشيعة القائلين بها تختلف عنها في منطق الآخرين كثيراً، فإن الكلمة تعني عند الشيعة: الخلافة المطلقة لشخص
نذكر في هذه المقالة أدلة إمامة علي بن أبي طالب (عليه السّلام) وأبنائه المعصومين من خلال الأحاديث النبوية الشريفة. لقد وردت المئات من الأحاديث
قال الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه – الفقيه المصنف لهذا الكتاب: إعلم أن اعتقادنا في التوحيد أن الله تعالى واحد أحد،
الخلاصة : قال صدر المتالهين قدس سره: (الإرادة رفيق الوجود و الوجود في كل شيء محبوب لذيذ فالزيادة عليه أيضا لذيذ فالكامل من جميع الوجوه محبوب
سأله المعروف بالكتبيّ فقال له : ما الدليل على فساد إمامة أبي بكر ؟ فقال له : الادلة على ذلك كثيرة ، فأنا أذكر لك منها دليلاً يقرب من فهمك ، وهو
مسألة : قد استفاض بين الأمة استفاضة أكيدة جداً لا يستطاع إنكارها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله
وهو قول النبي صلى الله عليه وآله: مَن كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه. طرق الحديث: روي هذا الحديث في المصادر التالية: ۱- سنن الترمذي ۵/۶۳۳ قال الترمذي: