المبحث الثاني: أدلة عدم فعله تعالى للقبيح الدليل الأوّل : لا يخلو الداعي إلى فعل القبيح عن أربع صور ، وهي: الاُولى: الجهل بالقبح: وهي أن يكون

المبحث الأوّل: معنى العدل معنى العدل (في اللغة) : ورد في “لسان العرب”: العَدْل: ما قام في النفوس أ نّه مستقيم ، وهو ضدّ الجور . والعدل في

ونعتقد : أنّ من صفاته تعالى الثبوتيّة الكماليّة أنّه عادل غير ظالم ، فلا يجور في قضائه ، ولا يحيف في حكمه ؛ يثيب المطيعين ، وله أن يجازي العاصين

تواجه الإنسان في حياته الدنيا الكثير من المصاعب والآلام والأمراض والعاهات ، والكوارث والمصائب وهذه كلها شرور تعكر عليه صفو حياته وتسلبه لذة

أشرنا في مطلعِ بحث الإمامة إلى أنّ خليفة النبي والإمام إنّما هو في نظر المسلمين من يقوم بوظائف رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم ـ ما عدا تلقي

أحاديث لأهل البيت(عليهم السلام) حول نفي رؤية الله بالبصر : 1- جاء شخص إلى أميرالمؤمنين(عليه السلام) فقال: يا أميرالمؤمنين هل رأيت ربّك حين عبدته؟

المبحث الأوّل: معنى الرؤية البصرية الرؤية البصرية عبارة عن: انعكاس صورة المرئي على العين عن طريق وصول النور النابع أو المنعكس من الأشياء إلى

وما أن أتمّ أحمد حديثه حتّى انبرى صالح قائلاً : أمّا أنا فقد شيّعني التوحيد الخالص ، وبقيّة العقائد الصافية ، للأئمّة الهداة من أهل بيت المصطفى

المبحث السابع: بيان أسماء الله ومعانيها 123 ـ المُعزّ قال تعالى: { قل اللّهم مالك الملك… تعز من تشاء وتذل من تشاء } [ آل عمران: 26 ] المعز اسم فاعل