موقع الشیعة - الإسلام - الصفحة 34
الإنسان في هذه الدنيا وهذا العالم المادي لا يستغني في أي أمر من أموره التي يرغب في تحقيقها عن بذل الجهد ومعاناة التعب. إن هذا الأمر من خصوصيات
بسم الله الرحمن الرحيم أحبائي القراء، لقد فكرت يا أصدقائي أن آخذكم معي هذه المرة إلى عالم أقل ما يقال عنه إنه جميل، بل شديد الجمال والروعة
إنها آيات عظيمة تشهد على عظمة كلام الله سبحانه وتعالى، فهو القائل عن نفسه: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا) [ النساء: ۱۲۲]. وفي كل يوم تكشف
هناك كلمتان مختلفتان بحاجة الى دراسة لمعرفة وجه الاختلاف و وجه التقارب بينهما. ففي حين تجد ان الكلمة الاولى تقول: (كلمة لا اله الا الله حصني ومن
جاء الإسلام يوجه العقل نحو المسألة الإنسانية الكبرى التي تواجه البشرية في وجودها ومصيرها ألا وهي (عقيدة التوحيد)، تلك المسألة التي طالما غفل
استخدم الجوع كوسيلة علاجية منذ أقدم العصور، ولجأ إليه أطباء اليونان أمثال أسكابياد وسيلوس لمعالجة كثير من الأمراض التي استعصيت على وسائل
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطاهرين وأصحابه المنتجبين والتابعين لهم
تتفاوت المجتمعات الإنسانية في قوتها وضعفها، ففي حين نرى أن بعض المجتمعات قوية ومتماسكة ومتقدمة وفاعلة؛ نجد في المقابل مجتمعات أخرى تعاني من
في مقال العدد الماضي من هذا العمود، تمت الإشارة إلى أهمية استحضار العامل الديني في محو الأمية، والواقع أن العامل الديني ليس له دور في محو