موقع الشیعة - الإسلام - الصفحة 44
نصّب الإمام الكاظم ( عليه السلام ) ولده الإمام الرضا ( عليه السلام ) علماً لشيعته ، ومرجعاً لأمته ، وقد خرجت من السجن عِدة ألواح كُتب فيها : (
تولَّى الإمام الكاظم ( عليه السلام ) منصب الإمامة بعد أبيه الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، في وقتٍ شَهدَتْ فيه الدولة العباسية استقرار أركانها ،
روى المؤرّخون : أنّ الزهري كان يعترف بالفضل والفقه للإمام علي زين العابدين ( عليه السلام ) ، وكان ممّن يرجع إليه في ما يهمّه من الأحكام الشرعية ،
للإمام ( عليه السلام ) تراث رائع ، خاض في جملة منه مجموعة من البحوث الفلسفية والمسائل الكلامية التي مُنيت بالغموض والتعقيد ، فأوضحها ( عليه
قال ( عليه السلام ) : ( الحمد لله الذي كان في أوّليّته ، وحدانياً في أزليّته ، متعظّماً بإلهيته ، متكبّراً بكبريائه وجبروته ، ابتدأ ما ابتدع ،
بعد فاجعة شهادة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) تولَّى الإمام الحسن ( عليه السلام ) دفنه . وبعد أن انتهى المسلمون من مراسم العزاء قام الإمام الحسن (
مقدمة صلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومن معه من المسلمين إلى بيت المقدس فترة من الزمن، فلمّا زاد إيذاء اليهود لرسول الله (صلى الله عليه
( الديمقراطية ) تعني : أن القوانين التي تحكم البلاد هي القوانين التي صَوَّت عليها أغلب المواطنين ، وصارت سارية المفعول ، وأصبح الجميع ملزمٌ
علاقة متينة وتواصل إيجابي لفهم العلاقة القائمة بين المقولتين المكونتين لعنوان المقال ؛ ” الشباب ” و ” شهر رمضان ” , والتواصل