موقع الشیعة - الإسلام - القضايا الاجتماعية في الإسلام - الصفحة 3
إذا كانت حالة التدافع الحضاري قد أوصلت الحضارة الغربية المعاصرة إلى درجة من التفوق المادي والعلمي والإداري فإن تداعيات هذا الصعود الحضاري
وردت في القرآن الكريم آيات عديدة حول الحجاب، منها قوله تعالى: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) ومنها
هناك مجموعة من الحقوق العامة تتعلق بحق الفرد كإنسان يؤكد الإسلام على مراعاتها ، ما لم تتصادم بحق أو حقوق أخرى ، وهي على أنواع ، نذكر أهمها :
تتفاوت المجتمعات الإنسانية في قوتها وضعفها، ففي حين نرى أن بعض المجتمعات قوية ومتماسكة ومتقدمة وفاعلة؛ نجد في المقابل مجتمعات أخرى تعاني من
احتفى العالم الحقوقي هذا الاسبوع باليوم العالمي لحقوق الانسان الذي يصادف العاشر من ديسمبر من كل عام، واستحضرت ذاكرة النشطاء ما حدث قبل ۶۴
إن الإسلام الذي جاء به رسول الإنسانية محمد صلى الله عليه وسلم وقدمه ذلك التقدم الملحوظ حمل بين طياته عدة قوانين مهمة عملت على نشره في شتى أرجاء
ان امرءا لا يتمتع بحقوقه، تسقط عنه الواجبات. انها معادلة بسطة جدا، الا انها في نفس الوقت مهمة وخطيرة، وهي تضع حدا للجدال المستمر الذي يدور حول
لقد منّ الله على الناس ورزقهم سبحانه وتعالى افضالا كثيرة لا يحصيها ألا هو، وقد فرض فروضاً على المسلمين والمؤمنين منهم لكي يتكامل المجتمع
ما هي أسس العلاقة الخارجية بين المرأة والرجل؟ وما هي شروط الاختلاط المحتشم؟ للإجابة نستعين بقوله تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا