إن واقعة الغدير من الوقائع التاريخية المهمة التي حصلت في زمن رسول الله (ص) بعد رجوعه من حجة الوداع إلى المدينة المنورة، وقد حضرها الآلاف من

يتطرق الكاتب إلى ذكر ترجمة مختصرة عن مواقف مجموعة من أصحاب الإمام أمير المؤمنين (ع) وهم من الأنصار أي من أهل المدينة المنورة فيقول: لا يخفى أن

يتطرق الكاتب إلى ذكر ترجمة مختصرة عن مواقف مجموعة من أصحاب الإمام أمير المؤمنين (ع) الذين هاجروا من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة فيقول: لا

وقبض ليلة الجمعة لتسع بقين من شهر رمضان سنة أربعين من الهجرة قتيلا شهيدا ، قتله عبد الرحمن بن ملجم المرادي لعنه الله – وقد خرج لصلاة الفجر

مقدّمة لمّا نقضت بنو قريظة صلحها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وانضمّت إلى صفوف المشركين، تغيّر ميزان القوى لصالح أعداء الإسلام. فتحزّبت

مكان المعركة أُحُد: جبل يبعد عن المدينة المنوّرة ميلين أو ثلاثة بجهة مكّة المكرّمة، حصلت فيه المعركة. تاريخ المعركة 15 شوال 3ﻫ، وقيل: 17 شوال 3ﻫ.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، اللّهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ، وَسَرَّحَ قِطَعَ اللَّيْلِ المُظْلِمِ

سماحة الكفّ 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : عليٌّ . . . أقدم الناس إسلاماً ، وأسمحهم كفّاً ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ (

إمام المصلّين أوّل من صلّى مع النبيّ(ص) 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أوّل من صلّى معي عليّ ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – في