موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام علي (ع) - حياته وسيرته - الصفحة 3
حُسن الخُلق 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : عليٌّ . . . أحسن الناس خُلقاً ( 1 ) . 2 – مطالب السؤول – في مكارم وحسن أخلاق الإمام عليّ ( عليه
إنّ أحبّ ما أنا لاق إليّ الموت 1 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) – من خطبة له ( عليه السلام ) في ذمّ العاصين من أصحابه – : أحمد الله على ما قضى
ما أدّى إلى تطوّر موقف الإمام في مواجهة الخوارج 1 – تاريخ الطبري عن حميد بن هلال – بعد أن ذكر أنّ الخوارج قتلوا عبد الله ابن خبّاب وامرأته
إنّ هزيمة المشركين في بدر ، وقتل صناديدهم ورؤسائهم يومذاك أوقدا غضب قريش وحفيظتها ؛ فكانت كالأفعى المطعونة لا يقرّ لها قرار . من جهة أُخرى كانت
تُعدّ غزوة بدر من أشدّ الغزوات التي خاضها النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) وأعظمها من حيث الظروف الزمنيّة ، وميزان القوى ، ومستوى المعدّات
لم تتّفق كلمة المؤرّخين على عدد موحّد فيما يخصّ عدد أولاده ( عليه السلام ) ؛ فقد ذكر الشيخ المفيد أنّ عددهم سبعة وعشرون ولداً ذكراً وأُنثى ( 1 ) ،
عاش الإمام ( عليه السلام ) تسع سنين مع فاطمة ( عليها السلام ) ، ولم يتزوّج في حياتها غيرها . وبعد وفاتها ( عليها السلام ) تزوّج عدداً من النساء ،
تزويجه فاطمة بنت رسول الله(ص) هاجر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى المدينة بعد ثلاث عشرة سنة مليئة بالعناء والمشقّة والمصائب المريرة من أجل
رافق عليّ ( عليه السلام ) رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منذ السنين الأُولى من عمره ؛ فقد عسرت الحياة على أبي طالب برهة ، وضاقت به الأُمور ،